انجيل القداس: (لو 3: 21 – 33)<BR><BR>يتحدث عن شهادة يوحنا عن المسيح بأنه حمل الله.. وتبعية إثنان من تلاميذ يوحنا المعمدان للمسيح.. ثم يتحدث عن ألوهية السيد المسيح إذ رأي نثنائيل وهو تحت وهذه القصة لم يعرفها أحد مطلقاً إلا الله.. <BR><BR>الرسائل:<BR><BR>البولس: (أف 1: 1 – 14) <BR><BR>يتحدث فيه القديس بولس عن تلك البركة التي نلناها في المسيح يسوع... إذ سبق فعيننا بيسوع المسيح لنفسه حسب مسرة مشيئته.. وما كنا لنحصل علي هذه النعمة إلا بالمعمودية التي بها صرنا أبناء الله..<BR><BR><BR>الكاثوليكون: (1 بط 3: 15 – 22)<BR><BR>يتكلم عن خلاصنا بالمعمودية التي كانت يرمز إليها قديماً بفلك نوح، "إذ عصت قديماً حين كانت أناه الله تنتظر مرة في أيام نوح قد كان الفلك يبني الذي فيه خلص فليلون أي ثماني أنفس بالماء الذي مثاله يخلصنا نحن الان أي المعمودية لإزاله وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله بقيامة يسوع المسيح الذي هو في يمين الله..".<BR><BR>الابركسيس: (أع 8: 26 – 39) <BR><BR>يحكي عن قصه معمودية الخصى الحبشي علي يد فيلبس المبشر الذي اقتاده الروح ليفارق مركبه هذا الخصى ويفسر له ما عسر عليه من أشعياء النبي وبدأ يكلمه عن المسيح.. ولما أمن فأمره أن تقف المركبة فنزلا كلاهما إلي الماء فيلبس.. والخصى فعمده.. ولما صعدا من الماء خطف روح الرب فيلبس.. وهي إشارة واضحة علي المعمودية بالتغطيس كعقيده أرثوذكسية صحيحة..<BR><BR><BR><BR>